Facts About العناية ببشرة الطفل Revealed
Facts About العناية ببشرة الطفل Revealed
Blog Article
ولكي تظل بشرته صحية، فمن المهم ترطيبها بالشكل المناسب. لذلك احرصي على أن تحتفظي ببشرته رطبة حتى لا تُصاب بالجفاف.
تغطية المناطق المكشوفة مثل الوجه واليدين بملابس مناسبة.
• إن بشرة الأطفال أقل مقاومة من بشرة البالغين و هي حساسة بشكل خاص ضد المؤثرات الكيميائية و الطبيعية و الجرثومية: إن المواد التي تحتك ببشرة الطفل يتم امتصاصها بسهولة أكثر و تخترق طبقات الجلد الأكثر عمقاً.
هناك طُرُق يجب تطبيقها للمُحافظة على بشرة الطفل ناعمة، ومُتوهِّجة، وهي:[٢]
يمكن منع هذا الضرر بشكل كبير بواسطة السلوك المناسب كالحد فترة التعرض للشمس و استخدام الواقي من أشعة الشمس بشكل فعال.
تجنب الأطعمة المسببة للحساسية: يلعب النظام الغذائي الصحي دور هام في الحفاظ على بشرة الرضيع والوقاية من الحساسية، فيجب تجنب بعض الأطعمة مثل الفول السوداني وبعض المكسرات والسمك وبياض البيض، التي قد تسبب حساسية البشرة عند الرضيع، والتركيز على الحليب والخضراوات والفاكهة.
آخر الأخبار الإقليمية والمحلية في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والرياضية والفنية من الإمارات إلى العالم
استخدام مُرطِّب مُناسب لبشرة الطفل: وذلك للمُحافظة على رطوبة الجلد، ويُنصَح بترطيب بشرة الطفل مرَّة كلّ أربع ساعات يوميّاً.
يفضل استخدام الكريمات بدلاً من اللوشن، حيث أن الكريمات تحتوي على نسبة أعلى من الزيوت وتوفر ترطيبًا أعمق.
– استخدم ماء دافئ وليس ساخنًا، حيث يمكن أن يعرض الماء الساخن الإمارات بشرة الطفل للجفاف.
استخدام واقي الشمس: يعد واقي الشمس هام جداً إذا كنت تصطحب الرضيع معك في النزهات خاصةً في فصل الصيف، للحفاظ على بياض بشرة الطفل ونضارتها والتخفيف من مشاكل البشرة له، وخصصت بعض الشركات واقي شمسي على شكل رذاذ يبخ على جسم الرضيع للوقاية من أشعة الشمس.
تعتبر بشرة الأطفال حساسة ورقيقة، مما يجعلها أكثر عرضة للتأثر بالعوامل البيئية والمنتجات الكيميائية. الحفاظ على صحة بشرة الطفل ليس فقط ضرورياً لتجنب المشاكل الجلدية، ولكن أيضاً لتوفير الراحة والحماية لبشرتهم. فيما يلي بعض النصائح الفعالة لضمان صحة بشرة الإمارات طفلك.
يجب أيضًا تجنب الصابون والشامبو الكيماوي والمنظفات القاسية والاستحمام المفرط. إذًا، كيف يمكنك الاعتناء ببشرة طفلك الرضيع؟ هيا نكتشف معا!
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.